االحد وزكريا Sunnuntai 08.04.2018 (Viikko 14)- Evank. Luuk. 24:36-49. Aihe: Ylösnousseen todistajia. Lukukappaleet: Ps. 116:1-9 ; Sak. 8:12-13 ; Ap. t. 13:23-33 2018.4.8 إنجيل لوقا -36 :24.49 ق ارءات إضافية: المزمور -1 :116 9-12 :8 13 وأعمال الرسل 33-23 :13 أهال بكم. اليوم يظهر لتالميذه إنطالقا من الرب المسيح: إنجيل لوقا االصحاح وهم بشرونا بهذا الحدث العظيم. هذه هي الى 36 وااليات 24 وف يما ه م يتكل م ون ب هذا وقف يس وع نف س ه ف ي وسط ه م وقال له م : فجز ع وا وخاف وا وظن وا أن ه م نظر وا ر وحا. تخ ط ر أف كار ف ي ق ل وب ك م 49. اليكم سالم لك م. عظتنا الق ارءة باسم 37 38 39 فإ ن الر وح لي س له لح م وع ظام كما تر و ن ل ي. ور ج لي ه. طعام فقال له م : ما بال ك م م ض طر ب ين ول ماذا ا ن ظ ر وا يدي ور ج لي : إ ن ي أنا ه و. ج س ون ي وان ظ ر وا 40 41 42 وح ين قال هذا أراه م يدي ه وبي نما ه م غي ر م صد ق ين م ن ال فرح وم تعج ب ون قال له م : فناول وه ج ز ءا م ن سمك مش و ي وشي ئا م ن شه د عسل. 43 أع ن دك م هه نا فأخذ وأكل ال كالم ال ذ ي كل م ت ك م ب ه وأنا بع د معك م أن ه الب د أ ن ق د امه م. 44 وقال له م : هذا ه و يت م جم يع ما ه و مك ت وب عن ي ف ي نام وس م وسى واألن ب ياء وال مزام ي ر. 45 ح ينئ ذ ه و مك ت وب وهكذا كان ين بغ ي أ ن فتح ذ ه نه م ل يف هم وا ال ك ت ب. 46 وقال له م : هكذا ال مس يح يتأل م ويق وم م ن األم وات ف ي ال يو م الث ال ث 47 وأن ي ك ر ز ب اس م ه ب الت و بة ومغ ف رة ال خطايا ل جم يع األ مم م ب تدأ م ن أ ور شل يم. وأن ت م ش ه ود 48 وها أنا 49 ل ذل ك. أ ر س ل إ لي ك م مو ع د أب ي. فأق يم وا ف ي مد ينة أ ور شل يم إ لى أن ت ل بس وا ق و ة م ن األعال ي. آم ين. الى هنا ق ارءة كلمة اهلل
ربنا ومخلصنا المسيح وق ف هو نف س ه ف ي وس ط تالميذ ه وقال لهم: سالم لك م. كان التالميذ مجتمعين في بيت أغلقوا أبوابه خوفا من اليهود وسطهم وحياهم ينتزعه منا. إنه كذلك. بأجود وأحلى تحية: اهلل الحقيقي سالم سالم لك م. الثابت قبل موته على الصليب قال لهم بعد: المطمئن. حتى ظهر الرب في السالم من رئيس السالم. سالم ليس كما يعطي العالم أعطيكم أنا. فال تضطرب قلوبكم إنتصاره على القبر يقوله لهم لكنه يطمئنهم ويفرحهم بحضوره وأما مرة لم عن موته على الصليب فإن وقال: حنطة حبة مثل أيضا: لتالميذه هو ال شيء لنا سالما أترك لكم. سالمي أعطيكم. وال ترتعب. واالن بعد سالم لكم. فهو ال يدينهم بسبب خوفهم وتركه في وسطهم. الرب تقع في األرض وتمت. أما إذا ماتت وهذا بالضبط ما حدث: حبة الحنطة التي خطيئة العالم وبقي في القبر. بقيامة من األموات سبق له وأعلنه لهم من قبل. أعطى الحق الحق أقول لكم: إن حبة الحنطة تبقى وحيدة إن موته وفي في اليوم الثالث. المسيح هي األمل الحقيقي لهذا العالم للتوبة وااليمان ب المسيح الحي والسياسيين سالم. الحي. وأكثر معزي ومدافع هو وكل أنواع المضطهدين العبودية به الذي المطرودين وحرمان في العالم هم قيامة من بين األموات هي فإنها تنتج حبا كثي ار ظهرت الضال الحياة )يوحنا.)24 :12 زرعها اهلل في األرض مات بسبب محبة اهلل وظهرت ونحن نؤمن ونعلم أن قيامة اهلل محبة والعنيف. في كل قوتها تنادي بحسب خطة اهلل االب. والنازحين والالجئين الكثيرين إخواننا إنتصاره في حريتهم من شهود الناس بسبب رجال الدين االساسية: الرجاء في في العيش إبن اهلل على الباطل والشر وهي إعالن
اهلل أنه أعطى السلطة إلبنه ليدين العالم كما قال : ألن ه كما أن اآلب له حياة ف ي ذات ه كذل ك أع طى اال ب ن أي ضا أن تك ون له حياة ف ي ذات ه وأع طاه س ل طانا أ ن أقام يد ين أي ضا ألن ه اب ن اإل ن سان. نعم. و نح ن ن ؤ م ن ول ذل ك نتكل م عال م ين أن ال ذ ي كل القديسين. الر ب يس وع سي ق يم نا نح ن أي ضا ب يس وع وي ح ض ر نا مع ويقول لوقا أ م يع ق وب ف ي أو ل أن أيضا إ لى ال قب ر فوجدت ومر يم األ س ب وع أو ل ال فج ر جاءت مر يم ال مج دل ي ة وي ون ا الحج ر م دح رجا عن ال قب ر ورج ال ن هناك فق الا له ن : قام. يا له من خبر. لمذا ه و هه نا لك ن ه ل ماذا تبحثن عن ال حي بي ن األم وات لي س تبحثنا عن الحي بين األموات الرب حي. والنساء ركدت من القبر الى الرسل الذين لم يصد ق وه ن حتى قام ب ط ر س وركض إ لى ال قب ر فان حنى ونظر األك فا ن مو ض وعة وح دها فمضى م تعج با ف ي نف س ه م م ا كان. قام وبع دما مريم. فالتفتت وهتفت وقالت له : رب ون ي. أول كالم المالك لها األمور: القبر فارغ قام. واخوتها الم أرة باك ار ف ي أو ل األ س ب وع ظهر أو ال ل مر يم ال مج دل ي ة. قال لها واالن تفرح برؤية الرب نفسه. م عل م. ال ذ ي تف س ير ه يا : يا الم أرة صدقت من وهي أخبرت الرسل بهذه لو كان االيمان المسيحي مبني على شهادة هذه لكان ارشي ومشكوك فيه. حتى رسول نفوسهم اعتبروهم كال هذيان. لهذا كتب الرسول بطرس الحقا بروح وقال: ألن نا لم نت بع خ رافا ت م صن عة إ ذ عر ف ناك م ب ق و ة رب نا يس وع ال مس يح ومج يئ ه بل قد ك ن ا م عاي ن ين عظمته. بالذات ظهر الرب أيضا الثنان من التالميذ كانوا منطلقين إلى قرية. نفسه اقترب إليهما وسار معهما. وهم ما عرفوه. وسألهما أي في ذلك اليوم اسمها ع م واس
حديث يجري بينهم وهم سائ ارن فقاال له ما حدث ل الناصري الذي كان نبيا مقتد ار في الفعل والقول أمام اهلل والشعب كله. وكيف سلمه رؤساء الكهنة وحكامهم كانوا يتمنوا أن هو الذي يفدي إس ارئيل ولكنه قالوا أن فقال لهما األنبياء. بعض النساء الرب قالت : يا للرسل إلى عقوبة الموت وصلبوه. اآلن أنهم وقالوا أيضا قد مات منذ ثالثة أيام. ثم إنهن شاهدن رؤيا: مالكين يقوالن إنه حي. قليلي الفهم وبطيئي القلب في اإليمان بجميع ما تكلم به أما كان البد أن يعاني المسيح هذه اآلالم ثم يدخل إلى مجده يفسر لهما منطلقا من موسى ومن األنبياء جميعا ما ورد عنه في فان فتحت أع ي ن ه ما وعرفاه ث م اخ تفى عن ه ما. ثم أخذ جميع الكتب. فقاما ف ي ت ل ك الس اعة ورجعا إ لى أ ور شل يم ووجدا األحد عشر م ج تم ع ين في بيت أغلقوا أبوابه خوفا من اليهود فأ خ براهم وكي ف عرفاه ب ما حدث ف ي الط ر يق عن د كس ر ال خ ب ز. وف يما ه م يتكل م ون ب هذا وقف يس وع نف س ه ف ي وسط ه م وقال له م : سالم لك م. كل شيء عجيب في : والدته حياته أقواله األموات اختفى غف ارنه عنايته عن التلميذين له القدرة ان يدخل الى هم اللي اعتبروا النساء حتى قال لهم الرب: محبته. كل شيء أعماله هو عجيب موته في عجيب. قيامته من بين بعد والهي. جاء ووقف في وسط تالميذه وهم في بيت أبوابه مغلوقة. من بيت بهذه الطريقة التالميذ خافوا. شهود الهذيان يدي ور ج لي : إ ن ي أنا ه و. هو. االن شافوا ظن وا أن ه م يظنوا أن في وسطهم ما بال ك م م ض طر ب ين ول ماذا تخ ط ر أف كار ف ي ق ل وب ك م هو ر وحا. شبحا. ا ن ظ ر وا
وأراه م يدي ه ور ج لي ه. وبي نما ه م غي ر م صد ق ين م ن ال فرح وم تعج ب ون قال له م : أع ن دك م هه نا طعام له والرب محبيه. ليتطمأنهم فهو األمين معنا في الطريق. ما قدموه له أخ ذ وأكل ق د امه م. العظيم يقبل ما يقدمه يقبل كل من يأتي اليه بثقة وايمان وتواضع. معترفا له بخطاياه يغفر ويحرر ويجدد. فهو سالم لكم يفتح لنا يديه ليمأل قلوبنا الرب ال تخافوا. نفسه يريد ان يسير بالرجاء الثابت من كل النواحي. ونحن نطلب الى إلهنا ومخلصنا أن يفتح أذهاننا كذلك لنفهم الكتب ونسير وصاياه ونعلن هذا الخبر العجيب العظيم لآلخرين اإللهي المسيح الحي المخلص عنده الحل والشفاء والغلبة. عنده إسمه وروحه القدوس لكي نعرف ونثبت في الحق. الحي. وان كان الرب المسيح فم ن معنا أم اض ط هاد أم ج وع أم ع ر ي أم خطر أم سي ف بحسب ونبشرهم بإسمه المبارك: الحياة. هو هو الحق. أعطانا قام. إنه سيف ص ل نا عن مح بت ه أش د ة أم ضي ق كما ه و مك ت و ب إ ن نا م ن أج ل ك ن مات ك ل الن هار. قد ح س ب نا م ث ل غنم ل لذ ب ح. ولك ن نا ف ي هذ ه جم يع ها يع ظ م ان ت صار نا ب ال ذ ي أحب نا. أ م ور حاض رة وال م س تق بلة فإ ني م تيق ن أن ه ال مو ت وال حياة وال مالئ كة وال ر ؤساء وال ق و ات وال محب ة اهلل ال ت ي ف ي ال مس يح يس وع رب نا. المسيح وسالمه معكم كل يوم. آمين. وال ع ل و وال ع م ق وال خل يقة أ خ رى تق د ر أن تف ص لنا ع ن آمين. نعم آمين ولتكن نعمة ربنا